للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كقوله تعالى: ﴿إن الإنسان﴾ لأنها جواب قوله: ﴿والعاديات﴾، ولا كانت أن في تأويل أن المعلقة للفعل كقوله تعالى: ﴿إن ربهم بهم﴾ لأن إن﴾ هذه علقت قوله: ﴿ألا يعلم﴾، وإنما انكسرت لدخول اللام في خبرها،

<<  <  ج: ص:  >  >>