للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

﴿البلاغ- ٢٠ – ط﴾. ﴿بغير حق – ٢١ – ز﴾ لمن قرأ: ويقاتلون، لعدول المعنى عن قوله: ﴿ويقتلون﴾ من الناس- ٢١ – لا﴾ لأن ما بعده خبر أن، والفاء لإبهام المقرب إلى الشرط. ﴿في الدنيا والآخرة – ٢٢ – ز﴾ للابتداء بالنفي مع اتحاد المقصود. ﴿معدودات- ٢٤ - ص﴾ لأن الواو للعطف أو الحال، أي: وقد غرهم، تقديره قالوا مغرورين. ﴿ممن تشاء- ٢٦ – ز﴾ لتناهي الجملتين المتضادتين معنى إلى جملتين مثلهما.

<<  <  ج: ص:  >  >>