﴿هذا – ٣٧ – ط﴾. ﴿من عند الله – ٣٧ – ط﴾. ﴿ربه- ٣٨ – ج﴾ كما ذكر في قوله: ﴿رزقًا﴾. ﴿طيبة – ٣٨ – ج﴾ للابتداء بأن مع جواز تقدير لأنك أو فإنك. ﴿في المحراب – ٣٩ – لا﴾ وأن قرئ [بالكسر لأن] من كسر جعل النداء بمعنى القول.
﴿عاقر – ٤٠ – ط﴾. ﴿آية – ٤١ – ط﴾. ﴿رمزًا – ٤١ – ط﴾ لاختلاف الجملتين مع وقوع العارض. ﴿إليك – ٤٤ – ط﴾. ﴿يكفل مريم – ٤٤ – ص﴾ لعطف المتفقتين. ﴿منه – ٤٥ – ق﴾ قد قيل لتذكير الضمير [في ﴿اسمه﴾ وتأنيث الكلمة] ولكن المراد من الكلمة الولد، فلم يكن تأنيثًا حقيقيًا، فالوجه أن لا يوقف إلى ﴿الصالحين﴾ لأن ﴿وجيهًا﴾ حاله، وما بعده معطوف عليه، على تقدير: وكائنا من المقربين [ومكلما وكائنًا] من الصالحين.