للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

تعريضًا، [لأن قوله: ﴿ولو كنت فظًا غليظ القلب﴾ تعريض بالنهي عن الغلظة، فيعطف الأمر بالعفو عليه فلا يوقف كذلك]. [﴿في الأمر- ١٥٩ - ج﴾ لأن ﴿إذا﴾ أجيبت بالفاء فتضمنت معنى الشرط، وقد دخلها فاء التعقيب﴾.

﴿على الله- ١٥٩ - ط﴾. ﴿لكم- ١٦٠ – ج﴾ لابتداء شرط آخر مع الواو. ﴿من بعده – ١٦٠ – ط﴾. ﴿أن يغل- ١٦١ - ط﴾ لابتداء الشرط. ﴿يوم القيامة – ١٦١ - ج﴾ لانتهاء جزاء الشرط مع اتساق مقصود الكلام. ﴿جهنم- ١٦٢ – ط﴾.

﴿عند الله- ١٦٣ - ط﴾. ﴿والحكمة- ١٦٤ - ج﴾ لأن المعنى: ولو كانوا أو قد كانوا. ويحتمل أن ﴿أن﴾ للنفي،

<<  <  ج: ص:  >  >>