للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حالاً، أي: لم تعبدون [ما لا ينفع ولا يضر]، والله يسمع دعاء المضطر، ويعلم رجاء المعتر.

﴿وعيسى ابن مريم – ٧٨ - ط﴾. ﴿فعلوه – ٧٩ - ط﴾. ﴿الذين كفروا – ٨٠ - ط﴾. ﴿أشركوا – ٨٢ - ج﴾. لطول الكلام والفصل بين الصفتين المتضادتين. ﴿إنا نصارى – ٨٢ - ط﴾. ﴿من الحق – ٨٣ - ج﴾. [لأن ﴿يقولون] يصلح حالاً لقوله: ﴿عرفوا﴾، ويصلح مستأنفًا. ﴿من الحق- ٨٤ -

<<  <  ج: ص:  >  >>