فالفاء] للجواب، أي: إذا كنت رسولا فآمنوا إجابة. ﴿أمما- ١٦٠ - ط﴾. وإن اتفقت الجملتان، ولكن ﴿أوحينا﴾ عامل ﴿إذا استسقاه﴾ فلم يكن معطوفًا على ﴿وقطعنا﴾ فإن تفريق الأسباط لم يكن في زمان الاستسقاء.
﴿الحجر- ١٦٠ - ج﴾. لأن الفاء جزاء محذوف، أي: فضرب، فانبجست، مع اتحاد الكلام. ﴿عينا- ١٦٠ - ط﴾. ﴿مشربهم- ١٦٠ - ط﴾. ﴿والسلوى- ١٦٠ - ط﴾. ﴿ما رزقناكم- ١٦٠ - ط﴾. لحذف جمل، أي: قلنا لهم كلوا ولا تدخروا، فادخروا فانقطع عنهم، وما ظلمونا، أي: ما نقصونا شيئًا بالادخار. ﴿خطيئاتكم- ١٦١ - ط﴾. ﴿حاضرة البحر- ١٦٣ - م﴾. لأنه لو وصل صار ﴿إذ﴾ ظرفًا لقوله. ﴿واسألهم﴾، وهذا محال. ﴿لا يسبتون- ١٦٣ - لا﴾. لأن العامل في الظرف ﴿لا تأتيهم﴾، أي: لا تأتيهم الحيتان يوم لا