للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لأن ﴿ويوم﴾ عطف على موضع ﴿في مواطن﴾. [والأحسن الوقف على ﴿كثيرة﴾ لئلا ينصرف الإعجاب إلى المواطن كلها، لأنها مخصوص بيوم حنين]. ﴿حنين- ٢٥ - لا﴾ لأن ﴿إذ﴾ ظرف ﴿نصركم الله﴾.

﴿مدبرين- ٢٥ - ج﴾ لأن «ثم» عاطفة، والآية فاصلة. ﴿كفروا- ٢٦ - ط﴾. ﴿على من يشاء- ٢٧ - ط﴾. ﴿هذا- ٢٨ - ج﴾. ﴿إن شاء- ٢٨ - ط﴾. ﴿وقالت النصارى المسيح ابن الله- ٣٠ - ط﴾. ﴿بأفواههم- ٣٠ - ج﴾ لأن قوله: ﴿يضاهئون﴾ يصلح مستأنفًا أو حالا للضمير في قوله: ﴿قولهم﴾ لنهم في الحقيقة قائلون، تقديره: يقولون مضاهين. ﴿من قبل- ٣٠ - ط﴾. ﴿قاتلهم الله- ٣٠ - ط﴾. ﴿والمسيح ابن مريم- ٣١ - ج﴾ لن ﴿وما أمروا﴾ يصلح ابتداء، ويصلح حالاً، أي: اتخذوا غير مأمورين.

<<  <  ج: ص:  >  >>