٥١ - ج﴾ للابتداء لفظًا مع [اتحاد المعنى]. ﴿هو مولانا- ٥١ - ج﴾ لابتداء أخبار من الله أو الحكاية عنهم. ﴿الحسنيين- ٥٢ - ط﴾ [لاستئناف الأخبار] بعد تمام الاستفهام. ﴿أو بأيدينا- ٥٢ - ز﴾ والوصل أصح لأن الفاء جواب ﴿نتربص بكم﴾.
﴿منكم- ٥٣ - ط﴾. ﴿ولا أولادهم- ٥٥ - ط﴾. ﴿إنهم لمنكم- ٥٦ - ط﴾. ﴿في الصدقات- ٥٨ - ج﴾ لأن الشرط مصدر مع دخول الفاء فيه. [﴿ورسوله- ٥٩ - الأول- لا﴾] إلى قوله ﴿راغبون- ٥٩﴾ لأن الكل متعلق بلو، وجواب لو بعد التمام محذوف، أي: لكان خيرًا لهم. [ثم بدأ بذكر الأصناف الثمانية المستحقين لها]. ﴿وابن السبيل- ٦٠ - ط﴾ أي فرض الله فريضة. ﴿من الله- ٦٠ - ط﴾. ﴿ليرضوكم- ٦٢ - ج﴾ لاحتمال الواو الحال والاستئناف. ﴿خالدًا فيها- ٦٣ - ط﴾. ﴿بما في قلوبهم- ٦٤ - ط﴾. ﴿قل استهزءوا- ٦٤ - ج﴾ لاحتمال الفاء في ﴿أن﴾.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute