﴿العظيم- ٦٤ - ط﴾ لأنه لو وصل لعاد الضمير إلى ﴿أولياء﴾. وقول الأولياء لا يحزن الرسول، بل هو ابتداء تسلية عن قول المشركين. ﴿قولهم- ٦٥ - م﴾ لئلا يصير ﴿إن العزة﴾ مقول الكفار. ﴿جميعًا- ٦٥ - ط﴾. ﴿ومن في الأرض- ٦٦ - ط﴾. ﴿شركا- ٦٦ - ط﴾. ﴿مبصرا- ٦٧ - ط﴾. ﴿سبحانه ٦٨ - ط﴾. ﴿هو الغني- ٦٨ - ط﴾. ﴿وما في الأرض- ٦٨ - ط﴾. ﴿بهذا- ٦٨ - ط﴾.
﴿لا يفلحون- ٦٩ - ط﴾. ﴿نبأ نوح- ٧١ - م﴾ لأنه لو وصل صار «إذ» ظرفًا لقوله: ﴿واتل﴾ [وهو محال] بل التقدير: واذكر إذ قال. ﴿من أجر- ٧٢ - ط﴾. ﴿على الله- ٧٢ - لا﴾ لأن التقدير: وقد أمرت. ﴿بآياتنا- ٧٣ - ج﴾ لأن أمر النظر للعبرة يقتضي التثبت للتدبر.
﴿من قبل- ٧٤ - ط﴾. ﴿لما جاءكم- ٧٧ - ط﴾ لأن التقدير: أتقولون للحق لما جاءكم هو سحر، والاستفهام في قوله: ﴿أسحر﴾