للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لأن الواو تصلح ﴿عاطفة وحالا]، أي: وقد كانوا.

﴿ولدا- ٢١ - ط﴾. ﴿في الأرض- ٢١ - ز﴾. لأن الواو قد تجعل مقحمة وتعلق اللام بمكنا، أو تجعل عاطفة على محذوف، أي: ليتمكن ولنعلمنه. ﴿الأحاديث- ٢١ - ط﴾. ﴿وعلمًا- ٢٢ - ط﴾. ﴿هيت لك- ٢٣ - ط﴾. ﴿مثواي- ٢٣ - ط﴾. ﴿همت به- ٢٤ - ق﴾. قد قيل على ظن أن يجعل ﴿وهم بها﴾ معلقًا بلولا، وهو فاسد، فإن لولا لا يتعلق بما قبلها البتة، بل جوابها يكون بعدها منطوقًا أو محذوفًا، وهاهنا محذوف، تقديره: لولا أن رأى برهان ربه لحقق [ما هم به، والوقف إذا على ﴿وهم

<<  <  ج: ص:  >  >>