[لاختلاف الجملتين] لأن السين للاستئناف، وقد دخله الفاء.
﴿متى هو- ٥١ - ط﴾. ﴿أحسن- ٥٣ - ط﴾. ﴿بينهم- ٥٣ - ط﴾. ﴿أعلم بكم- ٥٤ - ط﴾. ﴿يعذبكم- ٥٤ - ط﴾. ﴿والأرض- ٥٥ - ط﴾. ﴿ويخافون عذابه- ٥٧ - ط﴾. ﴿شديدًا- ٥٨ - ط﴾. ﴿الأولون- ٥٩ - ط﴾ لأن الواو لا يحتمل الحال والعطف، فكان استئنافًا. ﴿فظلموا بها- ٥٩ - ط﴾ كذلك. ﴿بالناس- ٦٠ - ط﴾ كذلك. ﴿في القرآن- ٦٠ - ط﴾ كذلك. ﴿ونخوفهم- ٦٠ - لا﴾ لصحة عطف المستقبل على المستقبل. ﴿إلا إبليس- ٦١ - ط﴾. ﴿طينا- ٦١ - ج﴾ لاتحاد فاعل فعل قبله وفعل بعده بلا حرف عطف. ﴿على- ٦٢ - ز﴾ لتمام الاستفهام إلى معنى الأقسام. أي: والله لئن، مع أن مقصود سياق الكلام في السياق. ﴿وعدهم- ٦٤ - ط﴾
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute