للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لزينة الحياة الدنيا، ويصلح استفهاما محذوف الألف لدلالة حال العتاب، كقوله: ﴿تريدون عرض الدنيا﴾، و: ﴿تريدون أن تصدونا﴾ أي: أتريدون. ﴿فليكفر- ٢٩ - لا﴾ لأنه أمر تهديد بدلالة قوله: ﴿إنا اعتدنا﴾، ولو فصل بين الدال والمدول عليه صار الأمر مطلقًا، ومطلق الأمر للوجوب، فلا يحمل على غيره إلا بدلالة، نظيره قوله تعالى: ﴿اعملوا ما شئتم﴾.

﴿نارا- ٢٩ - لا﴾ لأن الجملة بعدها صفتها. ﴿سرادقها- ٢٩ - ط﴾. ﴿الوجوه- ٢٩ - ط﴾. ﴿الشراب- ٢٩ - ط﴾. ﴿أحسن عملاً- ٣٠ - ج﴾ لجواز أن يكون ﴿إنا لا نضيع﴾

<<  <  ج: ص:  >  >>