للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

﴿إني عبد الله- ٣٠ - ج﴾ قد يحسن لأن الجملة لا تكون صفة للمعرفة، ولا عامل فتكون حالاً، مع أن القائل متحد، وقد يمكن أن يجعل معنى التحقيق في «إني» عاملاً، والجملة حالاً.

[﴿نبيا- ٣٠ - لا﴾]. ﴿أينما كنت- ٣١ - ص﴾ لطول الكلام.

﴿حيا- ٣١ - ص﴾ كذلك، والوصل أولى لأن قوله: ﴿وبرا﴾ عطف على قوله: ﴿مباركًا﴾. ﴿بوالدتي- ٣٢ - ز﴾ لتبدل الكلام من الإثبات إلى النفي. ﴿عيسى بن مريم- ٣٤ - ج﴾

<<  <  ج: ص:  >  >>