للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أي: لا يرجع. وقد قيل يبتدأ بها بمعنى: ألا، و: حقا. والأول أحسن. ﴿قائلها- ١٠٠ - ط﴾. ﴿خالدون- ١٠٣ - ج﴾ لأن «تلفح» يصلح صفة واستئنافًا.

﴿الراحمين- ١٠٩ - ج﴾ للآية والوصل أجوز لشدة اتصال المعنى، والنسق بالفاء. ﴿بما صبروا- ١١١ - ط﴾ لمن قرأ «إنهم» بالكسر. ﴿الملك الحق- ١١٦ - ج﴾ لأن «لا إله إلا هو» يصلح مستأنفًا وحالاً، أي: [تعالى الله] متوحدًا غير مشارك.

﴿إلا هو- ١١٦ - ج﴾ لأن قوله: «رب العرش» يصلح بدلاً عن «هو»، وخبر ضمير محذوف، أي: هو رب العرش. ﴿إلها آخر- ١١٧ - لا﴾ لأن ما بعده صفة «لا إله». ﴿له به- ١١٧ - لا﴾ لأن الفاء جواب: «ومن يدع». ﴿عند ربه- ١١٧ - ط﴾.

<<  <  ج: ص:  >  >>