أي: أرسلنا بأن أرسل. ﴿بني إسرائيل- ١٧ - ط﴾. ﴿أن عبدت بني إسرائيل- ٢٢ - ط﴾. [﴿وما بينهما- ٢٤ - ط﴾. ﴿والمغرب وما بينهما- ٢٨ - ط﴾].
﴿ثعبان مبين- ٣٢ - ج﴾ فصلاً بين الآيتين المعجزتين، مع اتفاق الجملتين، والوصل أجوز لتكون الشهادتان مقرونتين. ﴿عليم- ٣٤ - لا﴾ لأن ما بعده صفة له. ﴿بسحره- ٣٥ - ق﴾ قد قيل على جعل ﴿فماذا تأمرون﴾ من قول الملأ لفرعون، خاطبوه بالجمع تعظيمًا على عادة الملوك. والأصح أنه موصول بقول فرعون، أي: فماذا تشيرون؟، دليله جوابهم: ﴿قالوا أرجه﴾.
﴿حاشرين- ٣٦ - لا﴾ لأن الجملة جواب الأمر. ﴿معلوم- ٣٨ - لا﴾ للعطف وصدق اتصال المعنى. ﴿مجتمعون- ٣٩ - لا﴾ لتعلق ﴿لعل﴾. ﴿يأفكون- ٤٥ - ج﴾ والوصل أولى لإسراعهم في السجود. ﴿ساجدين- ٤٦ - لا﴾ لأن ﴿قالوا﴾ حالهم، أي: وقد قالوا.