للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

هؤلاء أسجدوا. ﴿الرحيم- ٣٠ - لا﴾ لتعلق ﴿ألا﴾. ﴿في أمري- ٣٢ - ج﴾ لانقطاع النظم مع اتحاد القائل. ﴿أذلة- ٣٤ - ج﴾ لأن قوله: ﴿وكذلك﴾ جائز أن يكون من قولها، تقريرًا لما قالت، أو هو ابتداء توقيع من الله تعالى لما قالت.

﴿بمال- ٣٦ - ز﴾ لانتهاء الاستفهام مع فاء التعقيب، وبيان الاستغناء على التعجيل. ﴿آتاكم- ٣٦ - ج﴾ لاختلاف الجملتين على أن ﴿بل﴾ يرجح جانب الوقف. ﴿من مقامك- ٣٩ - ج﴾ للابتداء ب ﴿أني﴾ مع اتحاد القائل.

﴿طرفك- ٤٠ - ط﴾ للعدول عن قول من وثق في صفاته بإجابة دعائه، إلى ذكر سليمان ووفائه ورؤيته ذلك من الله تعالى وشكر هو ثنائه، بعد حذف، أي: فدعا فأحضره الله، فلما رآه سليمان مستقرا عنده قال: ﴿هذا من فضل ربي- ٤٠ - ﴾ وقفة على

<<  <  ج: ص:  >  >>