للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

العذاب- ٦٤ - ج﴾ لجواز تعلق ﴿لو﴾ بمحذوف، أي: لو اهتدوا لما لقوا ما لقوا، وقيل تعلقها ب ﴿يهتدون﴾، والوقف على: ﴿فلم يستجيبوا لهم﴾، تقديره: لو كانوا يهتدون لرأوا العذاب بقلوبهم.

﴿ويختار- ٦٨ - ط﴾، ومن وصل على معنى: ويختار ما كان لهم فيه الخيرة فقد أبعد بل ﴿ما﴾ لنفي اختيار الخلق تقريرًا لاختيار الحق تعالى. ﴿الخيرة- ٦٨ - ط﴾. ﴿إلا

<<  <  ج: ص:  >  >>