لأن ﴿قالوا﴾ جواب ﴿لما﴾. ﴿القرية- ٣١ - ج﴾ للابتداء ب ﴿أن﴾، احتمال التعليل أو التسبيب، أي: لأن أو فإن. ﴿ظالمين- ٣١ - ﴾ قد يوصل دلالة على تدارك إبراهيم آل لوط مستعجلاً. ﴿لوطًا- ٣٢ - ط﴾. ﴿بمن فيها- ٣٢ - ز﴾ لأن لام التوكيد يقتضي قسما، أي: والله لننجينه، مع تمام المقصود في التنجية ﴿إلا امرأته- ٣٢ - ز﴾ لأن ما بعدها يصلح مستأنفًا في النظم، ولكنه حال المرأة، لن المستثنى مشبه بالمفعول، تقديره: ويستثنى امرأته كائنة من الغابرين. ﴿ولا تحزن- ٣٣ - ﴾ وقفة، فصلا بين البشارتين وتوفيرا على الفرح بكل واحدة على حدة.
﴿شعيبا- ٣٦ - لا﴾ لتعلق الفاء. ﴿جاثمين- ٣٧ - ز﴾ لأن ﴿عادا﴾ معطوف على الضمير المنصوب في ﴿أخذتهم﴾ في وجه، وفي