الجملتين، والعدول عن العموم إلى الخصوص. ﴿بالحق- ٤٤ - ط﴾. ﴿وأقم الصلاة- ٤٥ - ط﴾. ﴿والمنكر- ٤٥ - ط﴾. ﴿أكبر- ٤٥ - ط﴾. ﴿أحسن- ٤٦ - ق﴾ قد قيل على أن ﴿إلا﴾ بمعنى لكن، ولكن بمعنى الاستدراك يوجب الوصل كالاستثناء. ﴿إليك الكتاب- ٤٧ - ط﴾ لن ﴿فالذين﴾ مبتدأ. ﴿يؤمنون به- ٤٧ - ج﴾ فصلاً بين حال الفريقين، مع اتفاق الجملتين. رمن يؤمن به- ٤٧ - ط﴾.
﴿أتوا العلم- ٤٩ - ط﴾. ﴿من ربه- ٥٠ - ط﴾. ﴿عند الله- ٥٠ - ط﴾. ﴿يتلى عليهم- ٥١ - ط﴾. ﴿شهيدا- ٥٢ - ج﴾ لأن ما بعده يصلح وصفًا واستئنافًا، والوقف أولى ليكون كل جملة [إنذارا على حدة، ولأن في الشهيد معنى العلم عن مشاهدة] فلا يزيده الوصف بالعلم بيانا. ﴿والأرض- ٥٢ - ط﴾. ﴿بالله- ٥٢ - لا﴾ لأن ﴿أولئك﴾ خبر ﴿والذين﴾. ﴿بالعذاب- ٥٣ - ط﴾. ﴿لجاءهم العذاب- ٥٣ - ط﴾. [﴿بالعذاب- ٥٤ - ط﴾]. ﴿بالكافرين- ٥٤ - لا﴾ لأن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute