﴿بالله- ٥٦ - ط﴾ ﴿ولا المسيء- ٥٨ - ط﴾ ﴿استجب لكم- ٦٠ - ط﴾ ﴿مبصرًا- ٦١ - ط﴾ ﴿كل شيء- ٦٢ - م﴾ لأنه لو وصل صارت جملة «لا إله إلا هو» وصفًا ب «شيء»، وخطره [طاهر، وإن أمكن] أن يجعل حالاً من قوله: «ربكم»، عامله معنى الإشارة في «ذلكم».
﴿لا إله إلا هو- ٦٢ - ز﴾ لابتداء الاستفهام، غير أن الوصل هو الأوجه؛ لفاء التعقيب؛ ولتمام مقصود الكلام. ﴿من الطيبات- ٦٤ - ط﴾ ﴿ربكم- ٦٤ - ج﴾ والوصل أجوز للفاء. ﴿له الدين- ٦٥ - ط﴾ ﴿شيوخًا- ٦٧ - ج﴾ لاختلاف الجملتين.
﴿ويميت- ٦٨ - ج﴾ لأن «إذا» أجيبت بالفاء فكانت بمعنى الشرط، مع دخول الفاء فيها.