للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الصادقون- ٨ - ﴾، و: ﴿هم المفلحون- ٩ - ﴾، وجعل: ﴿يحبون﴾: خبر: ﴿والذين تبوءوا﴾، و: ﴿يقولون﴾ خير: ﴿والذين جاءوا﴾، وهو الأصح، لأن في السياق قصة بني النضير، فكان قوله: ﴿للفقراء﴾ لبيان أن غنائهم للمهاجرين، و: ﴿الذين تبوءوا﴾ في مدح الأنصار على المحبة بالإيثار، و: ﴿الذين جاءوا﴾ في ثناء التابعين إلى يوم القيامة، على الدعاء في صدق الاقتداء بهم.

﴿أبدًا- ١١ - لا﴾ لأن قوله: ﴿وإن قوتلتم﴾ مفعول: ﴿يقولون لإخوانهم﴾ ﴿لننصرنكم- ١١ - ط﴾ ﴿معهم- ١٢ - ج﴾ ﴿لا ينصرونهم- ١٢ - ج﴾ كذلك، لأن ﴿لئن﴾ في

<<  <  ج: ص:  >  >>