(٢) كذا في الأصل والصواب كما في المصادر: (تبدو). (٣) كذا في الأصل وفي المصادر: (وبلاء). (٤) في «تاريخ» الطبري: (يقرونها) وفي «العظمة» (يقودونها). (٥) ق): (في). (٦) ق): (في). (٧) ق): (في). (٨) كذا في الأصل وفي المصادر: (إلى الأمم). (٩) كذا في الأصل وفي المصادر: (فهم مع يأجوج). (١٠) تكررت هذه العبارة في الأصل. (١١) في المصادر: (تصرم). (١٢) في المصادر: (قطري). (١٣) في المصادر: (كنفي). (١٤) في المصادر: (عنه). (١٥) ق): (في). (١٦) ق): (في). (١٧) في المصادر: (إليها). (١٨) في المصادر: (حتى يحبسها مقدار ثلاث ليال الشمس وليلتين القمر). (١٩) في المصادر: (المتهجدون). (٢٠) في «العظمة»: (فيدخل). (٢١) من الهامش. (٢٢) في المصادر: (يتعارفون). (٢٣) ليست في المصادر. (٢٤) من الهامش. (٢٥) في المصادر: (المتهجدون). (٢٦) في المصادر: (منادٍ). (٢٧) في «العظمة»: (ألا إن الشمس والقمر قد طلعا). (٢٨) من الهامش. (٢٩) ليست في المصادر. (٣٠) في «العظمة»: (وفيما). (٣١) في المصادر: (فظاعة). (٣٢) من الهامش. (٣٣) في المصادر: (وقضى الله بين الناس). (٣٤) في المصادر: (وميَّز). (٣٥) في المصادر: (فذلك). (٣٦) رواه أبو الشيخ في «العظمة» (٤/ ١١٦٣) من طريق نوح بن أبي مريم به. ورواه الطبري في «التاريخ» (١/ ٦٣) من طريق مقاتل به. وفي إسناده نوح بن أبي مريم وهو كذاب معروف وعلي بن بشر هو الأصبهاني متروك. وحفص بن عمر وحفص بن معاوية لم أتبين من هما. والخبر موضوع قبح الله من وضعه والأظهر أنه من وضع نوح بن أبي مريم، وتلقفه منه الكذابون وزادوا فيه ونقصوا وركبوا له الأسانيد. قال أحمد بن محمد بن شبويه: بلغني عن ابن المبارك أنه قال في الحديث الذي يرويه أبو عصمة، عن مقاتل بن حيّان في الشمس والقمر: ليس له أصل. علَّق ابن حجر في «التهذيب» (١٠/ ٤٨٧): الحديث الذي أشار إليه ابن المبارك في الشمس والقمر، هو حديثٌ طويل، آثار الوضع عليه ظاهرة. وأورده أبو جعفر الطبري في أول تاريخه في بدء الخلق وأشار إلى عدم صحته مع قلة كلامه على الحديث في ذلك الكتاب. اهـ وتوسع في تخريجه وبيان بطلانه إبراهيم المديهش في رسالته: الأحاديث المرفوعة والموقوفة في كتاب «حياة الحيوان الكبرى» للدَّمِيري.