(٢) في الأصل: «وحدثنا عمران». وفي الهامش: صوابه: «وبه إلى عمران». (٣) أخرجه أحمد (٢/ ٤٦٩)، وعبد الرزاق (٢٠٨٧٨) من طريق محمد بن زياد به. وأخرجه البخاري (٣٢٥٢) (٤٨٨١)، ومسلم (٢٨٢٦) من طرق عن أبي هريرة به. (٤) أخرجه الضياء في «المختارة» (٢٥٠٦) من طريق المصنف. وأخرجه الترمذي (٢٥٣٦)، والطيالسي (٢١٢٤)، وابن حبان (٧٤٠٠)، والطبراني في «الأوسط» (٢٥١٧)، والبيهقي في «البعث» (٤٠٢)، والضياء في «المختارة» (٢٥٠٥) من طريق عمران القطان به. وقال الترمذي: صحيح غريب. وقال الضياء: إسناده حسن. وقال الألباني في «تخريج المشكاة» (٥٥٦٢): وإسناده حسن، بل هو صحيح لأن له شواهد .. . (٥) كذا في الأصل، ولعله سقط هنا: «أنس [عن أبي طلحة] قال» فكذلك أخرجه الطبراني في «الكبير» (٤٦٩٩)، و «الأوسط» (٢٥١٦) من طريق أبي مسلم الكشي شيخ المصنف، والشاشي في «مسنده» (١٠٦٠)، وابن أبي خيثمة في «تاريخه» (٨٠٧) من طريق عمرو بن مرزوق. وكذلك هو عند البخاري (٤٠٦٨) (٤٥٦٢) وغيره من طريق قتادة بنحوه.