ووحدانيته، ووجوب إفراده بالعبادة سبحانه، توجيهًا للإنسان للنظر في الكون المشهود، للاستدلال به، إلى جانب عَالَم الغيب الذي وردت في القرآن حقائق عنه، وكثير من مشاهده، يقول الله تعالى:{وَفِي الْأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ - وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ}[الذاريات: ٢٠ - ٢١](الداريات الآيتان ٢٠، ٢١) .