كم صدَعَ القلبُ منذ بين ... تكاد الجبالُ منه تنهدّ
واليوم مثلُ الزجاجِ أضحى ... ليس له قوة على الصدّ
وقلت وقد عزمت على الحجاز الشريف فأرسل إلي مولانا المقر الأشرف العادلي الناصري محمد بن البازري ناظر دواوين الإنشاء الشريف بالممالك الإسلامية سقى الله عهده جملاً وناقة: