ويقال: " إن الأجرام في السماء ذات الضوء المكتسب هي السيارات التسعة. مما فيها الأرض (وهى التي أسماها القرآن الكواكب) وتوابعها من الأقمار قي المجموعة الشمسية، وما قد يوجد مثلها في السماء، وبن العلم أن قمر الأرض نشأ منها، وإن بقية الأقمار نشأت من الكواكب الأخرى، فاتفق العلم مع القرآن في وجود نوعين من النيرات المظلمة بذاتها في السماء وهي السيارات التي أسماه الكواكب، والتوابع التي منها قمر الأرض ولكنه زاد عليه بتفاصيل كعادته ". انظر: "التفسير العلمي للآيات الكونية في القرآن " للأستاذ حنفي أحمد ص ١٧٠. وانظر "روح المعاني " للألوسي (١١/ ٦٩). (١) ثم قال النيسابوري: " وبذلك يقع اختلاف أحواله من الهلالية والبدرية ... ". (٢) قي تفسيره " إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم " (٢/ ٦٣٠). (٣) في تفسيره (١١/ ٥٦). (٤) ثم قال النيسابوري: " وبذلك يقع اختلاف أحواله من الهلالية والبدرية ".