(٢) قال ابن حبان: كان يضع الحديث، لا يحل كتب حديثه إلا على سبيل الاعتبار. انظر: "المجروحين" (٢/ ١٠٢)، "ميزان الاعتدال" (٣/ ٤١). (٣) قال ابن حجر في "التقريب" (١/ ٦٢ رقم ٤٤٠) إسحاق بن نجيح الملطي، أبو صالح، أو أبو زيد، نزيل بغداد كذبوه، من التاسعة. وانظر: "المجروحين" (٢/ ١٣٤). وفي سنده عطاء الخراساني، وهو صدوق يهم كثيرًا ويرسل، ويدلس وقد رواه هاهنا بالعنعنة. انظر: "التقريب" (٢/ ٢٣). و"التهذيب" (٧/ ٢١٢). والخلاصة أن الحديث ضعيف جدًا. (٤) في "الفردوس بمأثور الخطاب" (٢/ ٧٠ رقم ٢٣٩٧). وقال الفتني في "تذكرة الموضوعات" (ص ١٨٨): فيه كذابان وضعه أحدهما. (٥) منها قوله تعالى: { ... ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار} [آل عمران: ١٩١]. وقوله تعالى: {ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون} [النحل: ١١]. وقوله تعالى: {ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون} [النحل: ٦٩]. (٦) انظر: "لسان العرب" (٦/ ٤٣١).