للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

على صورة الغلاف ما نصُّهُ:

الحمدُ لله:

لما اطلعتُ على هذا الجوابِ الشافي، وتأمَّلْتُهُ قلتُ مرتجِلاً:

إليَّ أبحاثٌ أتتْ وفيَّة ... مفيدةٌ في الشركةِ العُرفيةِ

كأنها الرياضُ في الذاتية ... أو الفصوصُ في السَّنا الياقوتيةِ

أو حُسْنُ هيفا واصلتْ عشيةً ... فاقت بِدّلِّها على البريّةِ

فصَّلها بالفصلِ والجنسيةِ ... العالم الفردُ بأحوذيةِ

محمدٌ مخلصُ حسن النيةِ ... الشمسُ في علومنا الدينيةِ

والبدرُ في الإغلاسِ وفي العشيةِ ... جوزي بها الأياديَ السنيَّةِ

في داره الأولى والأُخرويةِ