(٢) كالترمذي في " السنن " رقم (٣١١٠). (٣) [هود: ١٠٢]. (٤) أخرجه البخاري في صحيحه رقم (٢٤٤٧) ومسلم رقم (٢٥٧٩). (٥) كالترمذي رقم (٢٠٣٠). (٦) في صحيحه رقم (٢٥٧٨). وهو حديث صحيح. (٧) أخرجه مسلم رقم (٢٥٦٤). (٨) عند مسلم في صحيحه رقم (٣٢/ ٢٥٦٤). (٩) أخرجه الترمذي في " السنن " رقم (٦١٤) وقال: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه، لا نعرفه إلا من حديث عبيد الله بن موسى. وأخرجه أحمد (٣/ ٣٢١) وابن حبان رقم (١٧٢٣) والحاكم (٤٢٢). وهو حديث صحيح. وأخرجه الترمذي في " السنن " رقم (٢٢٥٩) وقال: هذا حديث صحيح غريب لا نعرفه من حديث مسعر إلا من هذا الوجه. وهو حديث صحيح. كلاهما عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال لكعب بن عجرة: " أعاذك الله من إمارة السفهاء " قال: وما إمارة السفهاء؟ قال: " أمراء يكونون بعدي لا يهتدون بهدي، ولا يستنون بسنتي، فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم، فأولئك ليسوا مني ولست منهم ولا يردون على حوضي، ومن لم يصدقهم بكذبهم، ولم يعنهم على ظلمهم، فأولئك مني وأنا منهم، وسيردون على حوضي، يا كعب بن عجرة، الصيام جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة، والصلاة قربان، أو قال برهان، يا كعب بن عجرة، الناس غاديان، فمبتاع نفسه فمعتقها، وبائع نفسه فموبقها ". ولفظ المصنف للترمذي رقم (٢٢٥٩).