انظر: "الرد على من يحب السماع" (ص ٢٩ - ٣٠). "إغاثة اللهفان" (١/ ٢٤٥). (٢) قال صاحب "البناية" (٨/ ١٧٢) ولا تقبل شهادة مخنث ... ولا نائحة ولا مغنية لأنهما ترتكبان محرمًا ... ولا من يغني للناس، لأنه يجمع الناس على ارتكاب كبيرة. قال الطبري في "الرد على من يحب السماع" (ص ٣١): وأما الإمام أبو حنيفة - رحمه الله - فإنه يكره ذلك مع إباحته شرب المثلث ويجعل سماع الغناء من الذنوب. وكذلك مذهب سائر أهل الكوفة، وسفيان الثوري، وحماد، وإبراهيم النخعي، والشعبي، وغيرهم، لا اختلاف بينهم في ذلك ... " (٣) تقدم ذكره. وانظر: "الحاوي" (٢١/ ٢٠٣) (٤) انظر: "الإحياء" (٢/ ٢٨٥) وللأخ علي حسن كتاب بعنوان (كتاب إحياء علوم الدين في ميزان العلماء) فانظره فإنه مفيد في بابه. (٥) انظر كتاب: "عوارف المعارف" (٥/ ١١٨ - ١١٩) (٦) انظر: "الإحياء" (٢/ ٢٨٥) وللأخ علي حسن كتاب بعنوان (كتاب إحياء علوم الدين في ميزان العلماء) فانظره فإنه مفيد في بابه. (٧) انظر: "المحلى" (٩/ ٥٩) (٨) انظر: "البناية في شرح الهداية" (٨/ ١٧٧). (٩) في "المبسوط" (١٦/ ١٣٢). (١٠) "المحلى" (٩/ ٥٩ - ٦١)