(٢) [يس:٣١]. (٣) قال القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن " (٩/ ٣٣٢) ذكره الثعلبي والماوردي عن ابن عباس. (٤) قال القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن " (٩/ ٣٣٢) ذكره الثعلبي والماوردي عن ابن عباس. (٥) ذكره القرطبي في تفسيره ولم يعزه لأحد (٩/ ٣٣٢). (٦) (منها): قال الربيع بن أنس. هذا في الأرواح حالة النوم، يقبضها عند النوم، ثم إذا أراد موته فجأة أمسكه، ومن أراد بقاءه أثبته ورده إلى صاحبه بيانه قوله تعالى: {اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا}. منها: قول الحسن: {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ} من أجله {وَيُثْبِتُ} من لم يأت أجله. (٧) قال القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" (٩/ ٣٢٩) مثل هذا لا يدرك بالرأي والاجتهاد، وإنما يؤخذ توقيفا، فإن صح فالقول به يجب ويوقف عنده وإلا فتكون الآية عامة في جميع الأشياء، وهو الأظهر والله أعلم. وهذا يروي معناه عمر بن الخطاب رضي الله عنه وابن مسعود وأبي وائل وكعب الأحبار وغيرهم وهو قول الكلبي ... (٨) [الأعراف:٣٣].