للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إليها هو المقصود، ومنشأ ذلك ما فهمه- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- من عدم الدراية عندها لما جرى على لسانها من تعليل السعادة بعدم العمل المستفاد منه أن وجود العمل وعدمه هما المستقلان بالسعادة والشقاوة وجودا وعدما، وإثباتا ونفيا. هذا ما سبق إليه الفهم وأستغفر الله [٤].

((انتهى البحث))