(٢) في "ل" أنبأنا. (٣) في م١ وم ٢ وردت " ضاح " والصواب ما أثبته. (٤) في المطبوعة " من ابتلي بلسان مطلق , وفؤاد مطبق " , وما أثبتناه عن "م١" و"م٢". (٥) في "ب" وهو. (٦) في "ل" (واحفظه) , وفي المطبوعة (واحترس) , وما أثبتناه عن "م١" و"م٢". (٧) في "ل" عيبه. (٨) في م ١ وم ٢ وردت " وقل " والصواب ما أثبته. (٩) لم أقف عليه في الصمت , أخرجه ابن عبد البر القرطبي في " بهجة المجالس " في باب " حمد الصمت وذم المنطق ", وأخرجه ابن حبان في روضة العقلاء ونزهة الفضلاء ", وأخرجه الراغب الأصفهاني في " محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء والبلغاء " باب " تفضيل الصمت " وذكر قبله حديث النبي - صلى الله عليه وسلم -: "رحم الله عبداً صمت فسلم أو قال خيراً فغنم " وعلق قائلًا: " فجعل الصمت أفضل لأن السلامة أصل والغنيمة فرع " ثم ذكر البيت الأول فقط , أما ابن عبد البر وابن حبان فقد ذكرا بيتًا رابعًا وهو: فزناه وليك محكمًا ذا قلة ... إن البلاغة في القليل تكون