للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

المُعْيي مِنْ قَولِكَ: لَغَبَ الرَّجُلُ يَلغَبُ لُغُوباً مِثلُ دَخَلَ يَدخُلُ دُخولاً، وفي التَنزيلِ: {وَمَا مَسَّنَا مِن لُّغُوبٍ}.

ويُقالُ: ما ذَقْتُ عِندهُم شَمَاجاً ولا لماجاً، وهُما واحِدٌ، وهو ما يُقَدَّمُ للضِّيفِ لِيَتَعَلَّلَ بِهِ قَبْلَ الطعامِ؛ وما ذُقتُ عِندَهُ عَبَكَةً ولا لبكَةً أَيْ: ما ذقْتُ عِندَهُ شيْئاً؛ وكذلكَ: مَا ذُقتُ ذَواقاً ولا

لماقَا، واللَّماقُ: الشَّيءُ

<<  <   >  >>