"ليس منا من لم يؤمن بكرتنا - رجعتنا - ويستحل متعتنا"(١).
وقد ألفوا لإثبات هذه العقيدة كتباً كثيرة، منها:
(إثبات الرجعة) للملا باقر المجلسي المتوفى عام ١١١١هـ، و (إثبات الرجعة) لجمال الخوانساري المتوفى سنة ١١٢٥هـ، و (إثبات الرجعة) للحسن الحلي من علماء الشيعة في القرن السابع، و (إثبات الرجعة) لابن المطهر الحلي المتوفى سنة ٧٢٦هـ، و (إثبات الرجعة) لمير محمد عباس التستري الهندي المتوفى سنة ١٣٠٦هـ، و (إثبات الرجعة) لملا سلطان محمود من تلامذة المجلسي، و (إثبات الرجعة) لسليمان القطيفي المتوفى سنة ١٢٦٦هـ، و (إثبات الرجعة) للفضل بن شاذان النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠هـ، و (إثبات الرجعة) ليحيى البحراني، و (إثبات الرجعة) للميرزا حسن القمي، و (إثبات الرجعة) لمحمد رضا الطبسي، و (الإمامية والرجعة) لعبد الله رزاق الهمداني، و (الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة) للحر العاملي، و (بشارة الفرج) للملا فرج بن عاشور، و (تفريج الكربة عن المنتقم لهم في الرجعة) لمحمود فتح الله الكاظمي المتوفى سنة ١٠٥٨هـ، و (الجوهر المنضود في إثبات رجعة الموعود) لأحمد بيان الأصفهاني، و (حياة الأموات بعد الموت) لأحمد البحراني المتوفى سنة ١١٣١هـ، و (دحض البدعة من إنكار الرجعة) لمحمد علي السنقري، و (دلائل الرجعة) لغلام علي العقيقي، و (الرجعة أحاديثها المنقولة عن آل العصمة) لأحمد بن المحسن، و (الرجعة وظهور الحجة) للميرزا محمد مؤمن الاسترا آبادي المتوفى سنة ١٠٨٨هـ، و (كتاب الرجعة) لمحمد بن مسعود العياشي صاحب تفسير العياشي المشهور، و (كتاب الرجعة) لابن بابويه القمي المتوفى سنة ٣٨١هـ، و (الرجعة) للملا حبيب الله الكاشاني المتوفى سنة ١٣٤٠هـ، و (النجعة في إثبات الرجعة) لعلي النقي الهندي.
والجدير بالذكر أن هذه العقيدة أعني الرجعة مأخوذة من اليهودية أيضاً كما صرح بذلك جولدزيهر:
(١) من لا يحضره الفقيه لابن بابويه القمي ج٣ ص٤٥٨، وتفسير الصافي للكاشاني ١ ص٣٤٧