للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ـ عَقِيدَتُهُ وَمَذْهَبُهُ رَحمَهُ الله، وَشِدَّتُهُ في أَمْرِ دِينِ اللهِ:

حَدَّثَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ رُسْتَه عَن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ أَنَّهُ قَالَ أَيْضَاً:

«الجَهْمِيَّةُ يُرِيدُونَ أَنْ يَنفُواْ الْكَلاَمَ عَنِ اللهِ عَزَّ وَجَلّ، وَأَنْ يَكُونَ الْقُرْآنُ كَلاَمَ اللهِ جَلَّ وَعَلاَ، وَأَنْ يَكُونَ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ كَلَّمَ مُوسَى، وَقَدْ أَكَّدَهُ تَعَالىَ فَقَالَ: {وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمَا} {النِّسَاء/١٦٤}

<<  <   >  >>