للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ـ عَقِيدَتُهُ وَمَذْهَبُهُ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَه:

قَالَ أَبُو عَلِيٍّ بْنُ الخَلاََّل: أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ الهَمْدَانيُّ قَال: أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ السِّلَفِيُّ قَال: أَخْبَرَنَا محَمَّدُ بْنُ مَرْزُوقٍ الزَّعْفَرَانيُّ قَال: حَدَّثَنَا الحَافِظُ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيبُ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ قَال: «فَإِذَا قُلْنَا للهِ يَدٌ وَسَمْعٌ وَبَصَر، فَإِنَّمَا هِيَ صِفَاتٌ أَثْبَتَهَا اللهُ لِنَفْسِهِ، وَلاَ نَقُولُ إِنَّ مَعْنىَ اليَدِ الْقُدْرَة، وَلاَ إِنَّ مَعْنىَ السَّمْعِ وَالْبَصَرِ الْعِلْم، وَلاَ نَقُولُ إِنَّهَا جَوَارح» ٠

<<  <   >  >>