للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ـ بَعْضٌ من أَشْعَارِهِ وَنَظْمِهِ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:

وَلِلْخَطِيبِ نَظْمٌ جَيِّد؛ قَالَ غَيْثُ بْنُ عَلِيّ: أَنْشَدَنَا الخَطِيبُ لِنَفْسِهِ:

إِنْ كُنْتَ تَبغِي الرَّشَادَ مَحْضَاً ... لأَمْرِ دُنْيَاكَ وَالمَعَاد

فَخَالِفِ النَفْسَ في هَوَاهَا ... إِنَّ الهَوَى جَامِعُ الْفَسَادِ

<<  <   >  >>