للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الاِعْتِدَالِ في نَقْضِ كَلاَمِ أَهْلِ الرَّفْضِ وَالاِعْتِزَال» لِرَفِيقِهِ وَشَيْخِهِ تَقِيِّ الدِّينِ ابْنِ تَيْمِيَة؛ المُتَوَفىَّ سَنَةَ ٧٢٨ هـ ٠

لَقَدْ كَانَ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ رَحِمَهُ اللهُ عَالمَاً مَوْسُوعِيَّاً، حَيْثُ تَرَكَ ثَرْوَةً ضَخْمَةً مِنَ المُؤَلَّفَاتِ وَالمُخْتَصَرَاتِ أَتْعَبَتِ الْبَاحِثِينَ وَالمحَقِّقِين ٠٠ وَصَفَهُ الإِمَامُ ابْنُ حَجَرٍ الْعَسْقَلاَنيُّ في الدُّرَرِ الْكَامِنَةِ بِأَنَّهُ كَانَ أَكْثَرَ أَهْلِ عَصْرِهِ تَصْنِيفَاً، مُعْظَمُهَا في الحَدِيثِ وَالتَّرَاجِم ٠

<<  <   >  >>