للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قَالَ المُزَنيّ: «مَا رَأَيْتُ أَحْسَنَ وَجْهَاً مِنَ الشَّافِعِيِّ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه، وَكَانَ رُبَّمَا قَبَضَ عَلَى لِحْيَتِهِ فَلاَ يَفْضُلُ عَنْ قَبْضَتِه» ٠

قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ بُرَانَة: «كَانَ الإِمَامُ الشَّافِعِيُّ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ جَسِيمَاً طُوَالاً نَبِيلاً جَمِيلاً»

قَالَ الزَّعْفَرَانيّ: «كَانَ يَخْضِبُ بِالحِنَّاء، وَكَانَ خَفِيفَ الْعَارِضَين» ٠٠ أَيِ اللِّحْيَة ٠

ـ رِحْلَتُهُ المُبَكِّرَةُ في طَلَبِ الْعِلْم:

<<  <   >  >>