للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

«أَيَّ رَجُلٍ كَانَ الشَّافِعِيّ؛ فَإِنيِّ سَمِعْتُكَ تُكْثِرُ مِنَ الدُّعَاءِ لَهُ ٠٠؟

قَالَ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه: يَا بُنيّ؛ كَانَ كَالشَّمْسِ لِلدُّنْيَا، وَكَالعَافِيَةِ لِلنَّاس؛ فَهَلْ لِهَذَيْنِ مِن خَلَف، أَوْ عَنهُمَا مِن عِوَض» ٠٠؟

حَدَّثَ الحَارِثُ بْنُ سُرَيْجٍ عَنْ يحْيىَ الْقَطَّانِ أَنَّهُ كَانَ يخُصُّ الإِمَامَ الشَّافِعِيَّ بِالدُّعَاء» ٠

حَدَّثَ الزَّعْفَرَانيُّ عَنْ يحْيىَ بْنِ مَعِينٍ عَنْ يحْيىَ بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ أَنَّهُ قَال:

<<  <   >  >>