للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

«أَمَرَ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ سُلْطَانَاً وَنَهَاه؛ فَضَرَبَهُ مِاْئََتيْ سَوْط؛ فَغَضِبَ لَهُ الأَوْزَاعِيُّ وَتَكَلَّمَ في أَمرِه» ٠

ـ قَالُواْ عَنْ تَفَانِيهِ في مَنْفَعَةِ المُسْلِمِين:

قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ الجَوْهَرِيّ:

«قُلْتُ لأَبي أُسَامَةَ: أَيُّهُمَا أَفْضَل: الْفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ أَوْ أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيّ ٠٠؟

فَقَالَ غَفَرَ اللهُ لَه: كَانَ الْفُضَيْلُ رَجُلَ نَفْسِهِ، وَكَانَ أَبُو إِسْحَاقَ رَجُلَ عَامَّة» ٠

وَقَالَ عَنهُ أَحْمَدُ الْعِجْلِيّ:

<<  <   >  >>