للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

قَالَ جَلَّ جَلاَلهُ بَلَى، وَلَكِنَّهُمْ نَشَرُواْ وَأَخْفَيْتَهُ؛ فَحَدَّثْت» ٠

ـ قَالُواْ عَن إِخْلاَصِهِ لله:

قَالَ يحْيىَ بْنُ مَعِينٍ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَه: «مَا رَأَيْتُ رَجُلاً يُحَدِّثُ للهِ إِلاََّ وَكِيعَاً وَالقَعْنَبيّ» ٠

قَالَ أَبُو حَفْصٍ الْفَلاََّس: «كَانَ الْقَعْنَبيُّ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ مُجَابَ الدَّعْوَة» ٠

ـ قَالُواْ عَن خُشُوعِهِ في الصَّلاَة:

قَالَ عَنهُ أَبُو حَاتِمٍ الْوَرَّاق: «لَمْ أَرَ أَخْشَعَ مِنهُ» ٠

<<  <   >  >>