(٢) البيت في شرح التبيان للعكبري (٢/ ٣٣٢)، والمعنى: يقول مثلك إذا لم أذكره حاجتي فهو تذكار له لأنه يعلم ما يريد فلا يحتاج إلى من يترجم له عمّا في مرادي فترك أذكاره أذكار. (٣) البيت في الديوان (ص ١٧٦)، وجاء في شرح التبيان للعكبري (٢/ ٣٣٢)، والبيت من قصيدة قالها يمدح أحمد بن أبي دؤاد ومطلعها: بدّلت عبرة من الإيماض ... يوم شدّوا الرحال بالأغراض والإيماض: مسارقة النظر. والأغراض: أداة الرحل. (٤) (الديوان ١/ ١٠١) يمدح طوق بن مالك بن طوق «من خدرها» وردت في الديوان «من نورها». (٥) البيت في الأغاني (٣/ ٢٤)، من أبيات قالها قيس بعد حرب قامت بين مالك بن العجلان وبني عمرو بن عوف. ومن هذه الأبيات: ردّ الخليط الجمال فانصرفوا ... ماذا عليهم لو أنهم وقفوا لو وقفوا ساعة نسائلهم ... ريث يضحّي جماله السّلف والسدف: الظلمة يقال أسدف الليل إذا أرخى ظلمته. (٦) البيت في الديوان (١/ ٦٢)، وراميات: نعت بدورا. الأسهم: يعني بها النظرات والعيون، الهدب: الرمش، شبهها بريش السهم في مؤخرته، وهذه الأسهم تختلف عن غيرها بأنها تشق القلوب دون أن تخترق الجلود والصدور. (٧) الديوان: (١٨٨).