كانت قناتي لا تلين لغامز ... فألانها الإصباح والإمساء (٢) (الديوان: ٢٣ مع اختلاف في روايته). (٣) لم أقف عليهما في ديوان أبي العتاهية. (٤) البيت في الديوان (ص ٩٨)، من قصيدة له مطلعها: غدت تستجير الدمع خوف نوى غد ... وعاد قتادا عندها كلّ مرقد والقتاد: شجر ذو شوك كالإبر. وهذه القصيدة يمدح فيها أبا سعيد محمد بن يوسف الطائي. والديباجة من الديباج: ضرب من الثياب والجمع دبابيج وديابيج. (٥) البيتان في الشعر والشعراء لابن قتيبة (٣٣) وشرح ديوان المتنبي للواحدي (١٥٢)، مع اختلاف الرواية. الخريميّ هو: «أبو يعقوب: إسحاق بن حسان بن قوهي الأعور». (٦) البيت في الديوان (١/ ١٣٩)، والمعنى: أي عند ما تراهم لا يعتدّون بما يفعلون من جميل تعتقد أنهم لم يعلموا بصنيعهم للمعروف.