(٢) جاءت قصيدة طويلة له في لسان العرب (مرط) لكن البيت غير موجود بها. والقصيدة مطلعها كما وردت في اللسان: بانت لطيّتها الغداة جنوب ... وطربت إنك ما علمت طروب ولقد تجاورنا فتهجر بيتنا ... حتى تفارق أو يقال مريب (٣) الحنظل: الشجر المرّ، وحنظلت الشجرة: صار ثمرها مرّا، قال الشيخ شاكر: «الأبيات لعامر بن حطّان الخارجي وهو أخو عمران بن حطّان». (٤) البيت في الديوان (ص ١٢٢) من قصيدة يمدح فيها موسى بن إبراهيم الرافعي ويعتذر إليه، مطلعها: شهدت لقد أقوت مغانيكم بعدي ... ومحّت كما محّت وشائع من برد وأقوت: خلت من السكان، والمغاني: المنازل جمع مغنى. محّ الثوب: بلي. والوشائع: جمع وشيعة وهي الغزل الملفوف. والبرد: الثوب المخطّط. وجاء البيت في الديوان بلفظ «أألبس» بدلا من «أسربل». (٥) البيتان في الديوان (ص ٣٠)، وجاء البيت الأول بلفظ: «غزوا» بدلا من «غدا» وجاء الثاني بلفظ «الجمعان» بدلا من «الصفان»، والبيتان غير متتاليين في الديوان. وهما في الأغاني