وغرّ قد نسقت مشهّرات ... طوالع، لا تطيق لها جوابا (٢) البيتان في الأغاني (٩/ ٣٦٠) من قصيدة له أنشدها الوليد بن عبد الملك أوّلها: عرف الديار توهّما فاعتادها ... من بعد ما شمل البلى أبلادها والسّناد: من عيوب الشعر وهو في اصطلاح العروضيين اختلاف الحرف الذي قبل الردف بالفتح والكسر، والردف هو حرف اللين الذي قبل الروي. اللسان (سند). الثّقاف: حديدة تكون مع القواس والرماح يقوّم بها الشيء المعوجّ أي: ما تسوّى به الرّماح. والمنآد: المائل المعوج. (٣) البيت في ديوانه (ص ٥٩)، والأغاني (٢/ ١٥٧)، (١٧/ ٨٨)، ولسان العرب (فوز)، (ثوا)، والتنبيه والإيضاح (٢/ ٢٤٨)، وتاج العروس (فوز)، (حوك)، (جرول)، (ثوى). وشانها: أي جاء بها شائنة أي: معيبة، وتوى: مات وكذا فوّز، قال ابن برّي: لا يقال فوّز حتى يتقدم الكلام كلام فيقال مات فلان وفوّز فلان بعده، وجرول: يعني الحطيئة. (٤) البيت في الأغاني (٢/ ١٥٨)، وهو لا يتبع البيت السابق بل يفصل بينهما بيتان آخران هما: يقول فلا تعيا بشيء يقوله ... ومن قائليها من يسيء ويعمل كفيتك لا تلقى من الناس واحدا ... تنخّل منها مثل ما يتنخّل (٥) الأبيات في الأغاني (٣/ ١٣٤)، والموئل: الملجأ وفي الآية: لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا قال