(٢) أبو حفص الشطرنجي، شاعر علية بنت المهدي بن المنصور أخت هارون الرشيد الأديبة الشاعرة والشعر في الأغاني (٢٢/ ٥٢). وسقط من الأبيات بيت قام عليه معنى البيت الرابع وهو: ما لي إذا غبت لم أذكر بواحدة؟ ... وإن سقمت فطال السّقم لم أعد (٣) البيت لأبي دؤاد الإيادي في ديوانه (ص ٢٩٩)، ولسان العرب (ضرج)، وتاج العروس (ضرج)، وتهذيب اللغة (١٠/ ٥٥٣)، وكتاب العين (٦/ ٤٢)، والأغاني (١٦/ ٤٠٦)، وبلا نسبة في لسان العرب (جول)، وكتاب العين. والأحوذيّ: السريع في كل ما أخذ وقيل: الخفيف في الشيء بحذقه، وقيل: المشمر في الأمور القاهر لها. وكل المعاني تدور في فلك السرعة والإقدام والحذق في كل شيء. اللسان (حوذ). والإضريج: الجيد من الخيل، وقيل: الواسع اللّبان وقيل: الفرس الجواد الشديد العدو. (٤) البيت لأبي دؤاد في ديوانه، وهو بلا نسبة في لسان العرب (سرا)، وأساس البلاغة (ص ١٣٥ دمج)، وتاج العروس (سرو)، والأغاني (١٦/ ٤٠٦)، وجاءت الرواية بلفظ: «شوقب» بدلا من «سلهب». والسلهب من الخيل: الطويل على وجه الأرض وفرس مسلهبّ: ماض. وسلهب: الطويل العظام، والسّراة: الظهر والجمع: سروات. والدّموج: دخول الشيء في الشيء. ويقال: تدامج القوم على فلان إذا تعاونوا واتحدوا وتضافروا عليه، ويقال صلح دماج: محكم، والشرجب: الطويل وهو نعت للفرس الجواد وقيل: الفرس الكريم. اللسان (شرجب).