كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ} إلى قوله: {وَأَنْشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ}، وفي آخرها: {وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلاَئِفَ الأَرْضِ}.
الأعراف: في أولها {وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ}. وفي آخرها: {تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ}. وفي أولها: {اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ}، وفي آخرها: {قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يِوحَى إِلَيَّ مِن رَّبِّي}.
وفي أولها: {وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ}، وفي آخرها: {وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ}. وفي أولها وصف إبليس بالاستكبار، وختمها بوصف الملائكة بأنهم لا يستكبرون. وفي أولها: {ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً}، وفي آخرها: {وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً}.
الأنفال: افتتحت بقوله: {أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute