١ - مَا لَا يَصِحُّ الْاِبْتِداءُ بِهِ كَنُونَيِ التَّوْكِيدِ، وَتَاءِ التَّأْنِيثِ، وَكَافِ الْخِطَابِ، وَعَلاَمَاتِ الْمُثَنَّى، وَجَمْعِ الْمُذَكَّرِ السَّالِمِ وَالْمُؤَنَّثِ السَّالِمِ، وَالضَّمِيرِ الْبَارِزِ الْمُتَّصِلِ.
٢ - مَا لَا يَصِحُّ الْوَقْفُ عَلَيْهِ، وَهُوَ:
(أ) صَدْرُ الْمُرَكَّبِ الْمَزْجِيِّ، مِثْلُ: بَعْلَبَكَّ، قاضيخان، مَعْدِيكَرِب (١)، وَكَذَا مَا رُكِّبَ مِنْ الْأَسْمَاءِ الْمُعَرَّبَةِ أَوْ الدَّخِيلَةِ، نَحْوُ: سِكْباج، خُشْكنان، سَكَنْجَبين، تَرَنْجَبين، دَسْتَبَنْد، شاهنْشاه.
(ب) مَا رُكِّبَ مَعَ الْمائَةِ مِنَ الآحادِ، نَحْوُ:
(١) هذا إِذَا لم يعرب إعراب المتضايفين، فإذا أعرب كذلك فصل صدره فيكتب: معدي كرب.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute